Monday, November 1, 2010

الانقاذ فى السودان ادمان الكارثة


الإنقاذ.. إدمان الكارثة " زى شملة كنيزه هي تلاتية لكن قدها رباعي "" الشاعر محمد طه القدال"إن كمية الأخطاء المتعمدة التي درج المؤتمر الوطني على ارتكابها منذ احتلاله الاغتصابى للسلطة في السودان لأجل تحقيق أحلامه الايدولوجية و الديمغرافية العنصرية ، هي بلا شك أخطاء فادحة لا تحصى و لا تعد طالت المواطنين و حقوقهم المدنية و الشخصية و طالت حتى تجريدهم من فلذات أكبادهم و خطف أبنائهم و الزج بهم في حروب عرقية و عقائدية اقل ما يقال عنها أنها حروب إبادة لشباب الوطن و تفكيك لمؤسساته المدنية و العسكرية و الأمنية الوطنية وعلى رأسها القوات المسلحة السودانية التي تم إفسادها تحويلها إلى مؤسسات تجارية خاصة تخدم النظام وحده نحو تدمير المؤسسات المدنية و البني التحتية عن طريق اقتصاده الخفي الاجرامى الأسود وسياساته الخرقاء ابتداء من إيواء الإرهابيين من أمثال كارلوس و بن لادن، و الاغتيالات المأجورة كما حدث في محاولة اغتيال حسنى مبارك ، و تخصصهم في اغتيال رفاقهم و خصومهم و مصالحيهم بحرقهم و تفجيرهم في عرض الجو و غسيل الأموال مرورا بسرقة مقدرات الشعب و موارد البلاد و أسواق المواسير و الضرائب و مدخلات الدولة التي يذهب ريعها مباشرة إلى جيوب المستنفذين من حزب المؤتمر الوطني وصولا إلى تحنيط الحليب بالمورفلين و المواد المتسرطنة و أبناء دور رعاية الأطفال بالمايقوما، وتلويث مياه الشرب و السماح نهارا جهارا ببيع السلع النافذة الصلاحية و تردى البيئة الاجتماعية هذا على سبيل المثال لا الحصر، فقد تحولت أجهزة الدولة إلى نسخة من الشركات على نسق "black water" إضافة إلى التلاعب بالدين لصناعة كافة أنواع الأكاذيب و الموبقات و تسويق الفرقة و التحرش و إشعال الحروب و الخلافات بين أبناء الوطن الواحد ،هذا الوطن الذي ظل موحدا رغم فشل الحكومات السابقة و عجزها عن تحقيق الحلم السوداني و تجميده إلا أنها لم تتجرا على قتل هذا الحلم و الإجهاز عليه و الفتك به نهائيا كما فعلت عصبة الإنقاذ في بحثها الحثيث عن الانفصال عن طريق مؤسساتها مثال الإعلام الذي تحتكره لخدمتها و صحيفة الانتباهة التي تمتلكها أسرة رئيس الدولة متمثلة في شخص الطيب مصطفى هذا الشخص النكرة المنكرة الذي لم نسمع به و لا بافكارة في حياتنا خرج ألينا كنبت شيطاني و استطاع بجهلة المتأصل من كونه نكرة و مجرما أن يقضى قضاء مبرما على وطن و شعب بأكمله ، أقول قولي هذا و إنا على علم و يقين باننى على معرفة بعالم المبدعين و المفكرين و السياسيين والكتاب في بلادي السودان الوطنيين و الخونة على حد سواء ، و لم يكن هذا الطيب المصطفى من بينهم و هو الذي تنطبق عليه قولة الراحل الطيب صالح بوقع الحافر على الحافر" من أين جاء هذا اللئيم" و في بلد غير السودان تعرف فيه قيمة الاوطان فان أمثال الطيب مصطفى و مشايعيه إنما يهدر دمهم و يعدموا و يصلبوا في قارعة الطريق، بتهمة الفساد في الأرض و الخيانة العظمى و يلقى بأجسادهم الفاسدة للطيور و الضواري لان هذا هو دين و عقيدة الوطنية.تجميع كتاباته و أقاويله و أفكاره السياسية المنحرفة العنصرية و يقدم إلى محاكمة صريحة أمام محكمة الشعب وعلى رؤوس الأشهاد و ليشهد عليهم و على أمثالهم وطن و شعب كريم بكامله. إن الإسلام أو الدين بشكل عام يمكن لمرضى النفوس استخدامه مبررا لاى شيء مما نراه من كوارث تقع الواحدة تلو الأخرى على رؤوس السودانيين شعبا ووطنا – فقد قيل انه قد تم تحويل الفلسفة و الايدولوجيا و الدين لكل شيء حتى لتحويل القتلة وشذاذ الأفاق إلى حكام و قضاة أولئك الذين تقف معتقداتهم فقط عند حدود الجريمة التي لا يمكن تبريرها إلا لأنها تتلاءم مع طبيعتهم و عليه فلا بد لهم من التسلح بايدولوجية أو نظرية أو فلسفة تطلق العنان لمزاجهم الخاص و متطلباتهم الشخصية، هذه هي سمة نظام حكم يفتقر لأدنى علاقة تربطه بشعبه اجبر الملايين من الناس ليخسروا أعظم المواهب التي منحها الله للإنسان و هي الحياة و الوطن ،نظام درج خلال عقود من الزمان على قتل الناس و تعذيبهم و اضطهادهم و تشريدهم بدون وجه حق أو مبرر سوى طبائع الإجرام التي اتسم بها قادة المؤتمر الوطني فأسبغوا على نظامهم الصفة الدموية و التصفوية و العنف المادي و السياسي و اللفظي حكومة استطاعت و في زمن وجيز أن تثبت عجزها أمام ابسط المسئوليات السياسية و الاجتماعية و إن تدمر بلدا و شعبا بحجم السودان.إن للشعب أو الأمة دور اساسى في تكوين الدولة و العملية السياسية و هو رأس المثلث للأرض "المجال الحيوي للدولة" و السلطة السياسية و باعتبار أن الشعب جزء أصيل من تكوين الدولة و سيادتها فإذا تخلى الشعب و هجر مهمته في المشاركة السياسية المباشرة و الدفاع عن حقوقه و أرضه و مكتسباته الطبيعية أصبح عرضة للتراخي و التخلف و الإقصاء و الاستباحة و العيش فى أوضاع و تحت نير حكومات هي اقرب للنظم الإقطاعية أو الاحتلال و الاغتصاب لوطنه و حرياته و قيمه.في الظروف الحالية للشعب السوداني فقد تخلى تماما عن حقوقه في المشاركة السياسية و إيقاف هذا النير الاقطاعى والاحتلال الاغتصابى عند حده و ترك كل شيء لأشخاص ضعاف الفكر طماعون بخلاء أشحاء عاجزين عن كل شيء ما عدا الكذب و ارتكاب الجرائم و كانى بالشعب السوداني قد تركهم لشأنهم و رضي بالهوان و بان يعيش في غابة من الضواري و الضرر وفى أحسن الأحوال جبانة هائصة و مما يصعب المهمة على الشعب السوداني غياب الوعي بحجم المشكلة و غياب القيادات أو بالأحرى انعدام الكاريزميات السياسية القيادية الوطنية ذات الأفق الواسع في بناء الأوطان و الشعوب و صناعة الرفاهية و سعة العيش لها ، و إلا ما معنى السكوت على سرقة السلطة ليلا عام 1989 قتل أبنائنا الثمانية و عشرين ضابطا ليلة العيد و استمرار حكومة غير شرعية لفترة تناهز العقدين من الزمان و الاتفاقيات الفجة بين اثنين ، أليست نيفاشا و توابعها تحت الطاولات و الاتفاق على اقتسام ثروة السودان و سلطته و من ثم الانقضاض عليه و تمزيقه اربا الم يكن ذلك إقصاء و تهميش لكل الشعب السوداني او السرقة السافرة للديمقراطية بتزوير الانتخابات ما معنى السكوت على أطواق النجاة التي تمدها القوى السياسية المدعية للمعارضة و ما هي بمعارضة ، إلى نظام المؤتمر الوطني المتهرئ كلما اشرف على السقوط و الغرق و الموت، أليست هذه مؤامرة كبرى. إن أطواق النجاة التي تمدها الأحزاب السياسية الطائفية القديمة و القوى التي تدعى محاربة النظام و الواضح ان الحركة الشعبية تمسك بحبال هذه الفوضى و المؤتمر الوطنى أو الإنقاذ كالاراجوز تتلاعب على هذه الحبال على لعبة تسمى لعبة الزمن و نومة الشعب و دوام الكرسي ،ما معنى السكوت على تنصل السياسيين من واجباتهم تجاه شعوبهم و مشايعة نظام حكم فاسد و استلام الأموال منه على المنتمين لهذه الأحزاب محاسبة قادتهم و الإطاحة بهم و معاقبتهم بتهمة تلويث انتماءاتهم وولاءتهم و بيئتهم السياسية و الطائفية على اقل اعتبار ، مما يدل على التقارب الايدولوجى بين الحكومة الفاسدة غير الشرعية الموجودة في السودان و هذه الأحزاب "الطربنش" و مشايعيها الذين يقادون كالقطيع للموافقة و للرفض، مما يدل أيضا على غياب الفكر الديمقراطي حتى داخل هذه الأحزاب النصف علمانية و المدعية لليبرالية لماذا السكوت على اخذ الحركة الشعبية ما ليس حق لها وحدها و اقصد هنا حق الاستفتاء لمصير وطن واحد و شعب واحد و من حكومة هي في الأصل غير شرعية، لماذا الصمت على انفصال السودان و تحت الرايات المهرجانية و زغاريد الماجدات الكوزات و الاتجاه الاسلامى و الإنقاذ فرحا جذلا و لا يدرى انه نحو حتفه يسير في مسرحية هزلية ربما تنتهي بان تمد الحركة الشعبية طوق النجاة للمؤتمر الوطني لشرب المزيد من العسل in one bed في سرير واحد و هذا لعمري إدمان الكارثة بعينه. حاتم محمد محمد صالحnotalone_2005@yahoo.com
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
تم إضافته يوم الجمعة 15/10/2010 م - الموافق 7-11-1431 هـ الساعة 6:34 صباحاً
شوهد 3509 مرة - تم إرسالة 4 مرة

التقييم 8.25/10
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10 اضف تقييمك
التقييم: 8.25/10 (6 صوت)
function smilie(smilietext) {
document.commentform.comment.value += smilietext+" ";
document.commentform.comment.focus();
}
function Check(){
var the = document.commentform;
if (the.name.value == ""){
alert("يرجى كتابة اسمك");
the.name.focus();
the.name.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
if (the.email.value == ""){
the.name.style.background = "";
alert("يرجى كتابة بريدك");
the.email.focus();
the.email.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
if (the.comment.value == ""){
the.email.style.background = "";
alert("يرجى كتابة تعليقك");
the.comment.focus();
the.comment.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
return true;
}
function Checkn(){
var thenews = document.newsform;
if (thenews.yourname.value == ""){
alert("يرجى كتابة اسمك");
thenews.yourname.focus();
thenews.yourname.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
if (thenews.youremail.value == ""){
thenews.yourname.style.background = "";
alert("يرجى كتابة بريدك");
thenews.youremail.focus();
thenews.youremail.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
if (thenews.name.value == ""){
thenews.yourname.style.background = "";
thenews.youremail.style.background = "";
alert("يرجى كتابة اسم صديقك");
thenews.name.focus();
thenews.name.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
if (thenews.email.value == ""){
thenews.name.style.background = "";
thenews.yourname.style.background = "";
thenews.youremail.style.background = "";
alert("يرجى كتابة بريد صديقك");
thenews.email.focus();
thenews.email.style.background = "#FFD2D2";
return false;
}
return true;
}
الـتـعـلـيـقـات
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
[منتصر جعفر-هام وعاجل] [ 16/10/2010 الساعة 11:37 مساءً]
عندما يكتب الأديب بغير أدب: إسحق فضل الله نموذجاً .. بقلم: البراق النذير الوراق السبت, 16 تشرين1/أكتوير 2010 11:21 طالعتنا صحيفة الإنتباهة في عددها الصادر يوم الأربعاء 13.10.2010 وعبر عمود " آخر الليل" لإسحق فضل الله بعبارة يعُف اللسان والقلم عن ذكرها، ولكنها تُوضح كيف يُفكر نَفرٌ لا أدري كيف ضلوا طريقهم للصحافة التي لم تصل لهذا المستوى من الألفاظ حتى في أعنف حالات الأخذ والرد وإختلاف الآراء بين من يكتبون، ورحم الله الأموات من رواد الصحافة مثل أبو الصحافة أحمد يوسف هاشم وإسماعيل العتباني، وأعان الله الأحياء من رواد الصحافيين في بلادي من أمثال محجوب محمد صالح.إسحق كغيره من الكُتاب الإسلامويين الإنفصاليين، لم يترك لأهل الجنوب (جنبة)، إلا ووخزهم فيها، وهُم ما فتئوا – الإسلامويون الإنفصاليون- يحاولون تشويه صورة العلمانيين في السودان شماليين وجنوبيين، وكذلك ليُدبّجوا خطابهم الشائه حول ضرورة الإنفصال من هؤلاء الذين لا يشبهوننا في "تقاليدنا وقيمنا"، مرة بدعوى أن العلمانية كُفر وإلحاد، وأخرى بأنها مدعاة لإباحة المُحرمات من خمر ودعارة ...إلى آخر الهواجس المُستقرة والمُتحكمة في عقول حاملي الوعي التناسلي، الذين يتخرصون على العلمانية بما فيها فيزيدوه وبما ليس فيها فيضيفوه.وفي مواصلة لنهج الصلف وقلة التهذيب، يورد إسحق لفظة عبر عموده، يعفُ اللسان عن ترديدها أمام الناس، خصوصاً من يحفظ مسافة إحترام بينه وبين الآخرين من غير المقربين، ويتجنب القلم رسم حروفها تأدباً وإمتثالاً لقيم غُرست فينا من آبائنا، ولكن لم نكن ندري أن غيرنا قُلع غرسه.حاولت إدارة التحرير في الإنتباهة وفي نفس اليوم التحايل على القارئ، خصوصاً في خارج السودان، فحذفت الكلمة الشاذة من مقال إسحق على النسخة الإلكترونية، ولكن، يبدو أنها لم تستطع حذف هذه الكلمة المُستقرة بالضرورة في ذهن كاتبها بصورتها تلك، من على النسخة الورقية التي يروج إلى أنها الأكثر توزيعاً بين نسخ الصحف الأخرى.إعتذار صحيفة الإنتباهة في اليوم التالي وفي صفحتها الأخيرة، يُلقم كل من أيّد إسحق في فعلته الشنيعة حجراً وهم من شيعته كُثر، ولا نريد أن ندخل في تفاصيل الآن حول جدوى ذلك الإعتذار، وهل هو تمويه بقصد(على طريقة أضرب وأهرب وإعتذر) أم هو موقف أصيل، فذلك لا يعنينا في شئ طالما أنه إعتذار مكتوب وبلُغة واضحة، وهذا في أدب الصحافة إنكسار بائن وتراجع ربما ينحدر لمستوى الطأطأة.ما يُفيد المجني عليهم مما كتبه إسحق في اليوم التالي، أنه يؤكد سبق إصرار وترصد في إيراده للكلمة وأي إجراء قانوني تجاهه سيكون كامل الحُجة، ولكن لنناقش حجته هو في إيراد الكلمة، يقول إسحق في عموده في يوم الخميس 14.10.2010: من يعيش في مثل أيامنا هذه ما يحمى صغاره، هو استخدام للألفاظ يصبح تطعيماً ضد ما هو أسوأ.والعري والبذاء هما الهوان الذي يتنفسه زماننا هذا في شاشة وإذاعة ومطبوعة. إنتهى.أين أنت يا هذا من التحضر وتعليم الناس القيم وحُسن الأخلاق؟ أين أنت من الدين الذي تدّعي أنك أحد منسوبيه وهو الذي يدعوك لأن تُخالق الناس بخلقٍ حُسن، وأن تتجنب الفُحش والبذاءة؟إذا كان يا إسحق مجاراة الزمان فيما يتنفسه في الإذاعات والشاشات والمطبوعات ديدنك فأختر لك مهنة اخرى غير الصحافة، فالصحافة السودانية قبلكم، كانت مهنة شريفة ومن يمتهنها يتمثل الوعي وينادي بإشاعته. أنتم تتمثلون البذاءة بدعوى تطعيم الصغار ضدها، وتدركون أن هذا عقار فاسد، يُفسد العقول ويجرح النفوس. لكنكم تريدون للعقول أن تفسد وللنفوس ان تُجرح لكيلا يكون للناس عليكم حُجة، ولتبرطعوا في الدنيا دون وازع إلا ما تنتقوه وتجترحوه لدعم مسيرتكم القاصدة إلى وطن بلا وطن، وإلى مواطنين بلا وطنية أو عزة.هنا لابد أن نعرف هل يدعونا إسحق إلى تربية صغارنا بإستخدامنا لهذه الألفاظ أمامهم؟ هل هذه هي التربية الرشيدة؟ لابد أن يعرف إسحق أنه بهذه الحجج يُدني من شأن عقولنا، ومعرفتنا بالتربية والقيم، فإسحق يؤكد أنه ليس على علم بأساليب التربية الفاضلة، فهو يدعم بقوله هذا ثقافة الغرب التي طالما سمعنا ما خلق طنيناً في آذاننا ممن ينتسب لهم، حول ضرورة محاربتها بسلاح الإيمان والتقوى وتعليم النشء خير الكلام وعذبه.عايشنا الكثير من الخلافات والمُلاسنات على صفحات الصُحف بين اليمين واليسار، بين الإسلاميين والشيوعيين، وبين القوميين والبعثيين، ولكننا نرى اليوم مهازل تمرح وتسرح، وقيم تُزهق وتجرجر مذبوحة على صفحات الصحف، لتطلخ دمائها أيادي شرفاء الصحفيين والصُحف، ومن يزهقها يمسح مديته على صدرها ظاناً انه يطبطب عليها، وداعياً غيره ليتبعوه إن أرادوا النيل من التجمع لعشر سنوات قادمات، فيقول: كُنا بين إستخدام لفظ يهدد التجمع للسنوات العشر القادمات.. وبين مراعاة عدم جرح المشاعر الرقيقة للناس. إنتهى.هنا لا يرى الكاتب سوى أنه جرح المشاعر الرقيقة للناس، وهو بذلك يبلغنا أن فهمه لما أورده لم يتعد فهم أي صعلوك في المدينة يقول ما يشاء في الطريق ويُصانع أهل بيته بالقول الطيب، وحين يشتد عليه الغضب يرجع لأصله، فيقول ما بدا له وأنه فقط، سيجرح مشاعرهم. أما دريت يا هذا أن اللسان- إقراء القلم- هو ترجمان القلب واستقامة القلب مرتبطة باستقامة اللسان، وقد روى الترمذي عن رسول الله قال: ((إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تُكفّر اللسان تقول: إتق الله فينا فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا )). هل يظن إسحق أن فعلته تلك مداها جُرح مشاعر الناس؟ لا يا سيدي إن كلمتك تلك تُوضح كيف تُفكر وفيما تُفكر وما هو شاغل قلبك، وأين هو موقفك من أقوال الكريم بن الكُرماء محمد بن عبدالله، وأقوال الأنبياء والرُسل والكُتب السماوية، وأين هو عقلك من هموم الوطن وشواغل أهله.أما عن التجمع فليس هذا هو السبيل الذي يُهدد به، بغض النظر عن وجوده كجسم سياسي اليوم من عدمه، وإذا كان هذا هو تهديدك لإعدائك، فليمددوا أرجلهم وليناموا بُعمق، دون خوف أو وجل، ولا جعلك الله مُهدّداً أبداً، لأعداء الوطن الحقيقيين. nazeer ebrahim [baragnz ..........................................................................................ملحوظة: الكلمة التي اوردها المأفون اسحق في مقاله المعني -مع الاعتذار للقراء هنا- هي (شرا...ط)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
[واحد] [ 16/10/2010 الساعة 3:36 مساءً]
فى تاريخ الشعوب اسماء ترتبط وتبقى فى الذاكره وسيبقى الطيب مصطفى مرادفآ لكل ما هو قبيح وقمئ فى تاريخ يضمه هو وعمر حسن احمد فشعب السودان تعرض للذل والتشريد والاباده والمهانه والضيم والاحتقار والافقار وقسمت اراضيه وتفشى البغض بين مكونات شعوبه كل هذا فى عهدوحكم عمر حسن احمد والطيب مصطفى
[ابوالبنات] [ 16/10/2010 الساعة 12:41 مساءً]
اخونا قرفان خالص خالص وخالص الاخيره دى ضفتها ليك منى لانو جنس هضربتك دى مابتكون الا لواحدقرفان خالص خالص.عزيزى اتفق معك كل الاتفاق ليس وحده اتيم قرنق سودانى اصيل بل كل الجنوبين كذالك ولا احدينكر عليهم ذلك حاليآ. ولكن بعد الانفصال الذى يبشر به الجنوبين والذى اصبح واقعآ لامحال ليس من حق اى جنوبى فى سين السودان دعك من سودان بحاله لذا يجب ترك الانفعالات العاطفيه والتعامل بواقعيه ومنطق مع ماهو مطروح بعيدآ عن اى خلط للاوراق. مع كل الود
[عكننة] [ 15/10/2010 الساعة 8:08 مساءً]
أقترح على أتيم بمنتهى الصراحة والجدية والصدق كوني والله العظيم أحرص وأدعو إلى جوار آمِن لا تشوبه شائبةٌ من حقد أو كراهية أو حروب... أدعوه وأقترح عليه بعد أن أبدى حرصاً شديداً على البقاء في أرض الشمال الذي يعلم أنه أكثر أماناً له من أرضه حيث شريعة الغاب والموت الزؤام... أن يطلب تأشيرة كمستثمر أجنبي من ريع البترول الذي أحسب أن قيادات الحركة الشعبية (عبّت) منه واكتنزت وأنا على أتم استعداد أن أكون كفيله وشريكةهذا جزء من مقال كتبه النكره الطيب مصطفي بالامس في جريده الانتباهةالسؤال الذي اوجهه للشرير وليس طيب من اين لديك المال الذي تشارك به اتيمخاصه وانك زكرت لنا مصدر ثراؤه من مال البترولولكن لم توضح لنا مصدر ثرائك
[سودانى] [ 16/10/2010 الساعة 12:25 صباحاً]
من هو حاتم محمد صالح حتى يتحدث عن الرجل الشجاع الاستاذ /الطيب مصطفى...وهل هو سودانى !1
[قرفان خالص] [ 16/10/2010 الساعة 12:13 صباحاً]
يا ابو البنات والله بقت عليكم دجاجة الخلا الطردت دجاجة البيت..ياعمك اتيم قرنق دا سوداني اصلي بدون ذرة شك اما الشرير الحاقد بتاعك دا جاي من كردستان ولا تركيا ما معروف !!والله دنيتنا مع دولة الكيزان بقت جايطة تحت فوق ..اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
[ابوالبنات] [ 15/10/2010 الساعة 9:52 مساءً]
انالو فى محل اتيم قرنق اقبل ذلك لانه ليس هناك احسن من ذلك بالنسبه له و للجنوبين بعدالانفصال ولو انى ارى هذا كرم مابعده كرم من الطيب مصطفى
[قرفان خالص] [ 15/10/2010 الساعة 7:33 مساءً]
((و في بلد غير السودان تعرف فيه قيمة الاوطان فان أمثال الطيب مصطفى و مشايعيه إنما يهدر دمهم و يعدموا و يصلبوا في قارعة الطريق، بتهمة الفساد في الأرض و الخيانة العظمى و يلقى بأجسادهم الفاسدة للطيور و الضواري لان هذا هو دين و عقيدة الوطنية.))صدقت والله ولكن نحن في سودان يا هو دا السودان !!حيث اللامنطق واللاوعي واللاحقيقة واللادين واللاوطنية ..أخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
[السم النقع] [ 15/10/2010 الساعة 6:35 مساءً]
الحسنه الوحيد في المؤتمر الوطني انو فصل الجنوب عن الشمال وفي هذا نشهد لكم بالشجاعه يا الله ياناس المؤتمر الوطني تمو حسنتكم وإتنازلو عن عن السلطه في الشمال لمن يستحق ولمن يسهر ويعمل على راحة ورفاهية الشمال (حافياً)
[tarteba] [ 15/10/2010 الساعة 4:51 مساءً]
التحية لك حاتم و لهذا القلم...و صدقة القول في هذا النكرة الطيب مصطفي العنصري الذي لا ينتمي لخارطة وطننا السودانو لا يعرف شي عن اي تاريخ و حضاراتنا التي افرزناها بتعددنا العرقي و الديني؟.و كما كتبت هنا بخصوص هذا النكرة اذيدك علم بانهو كان استاذ لغة عربية باي مدرسة الشيطان وحده يعلم, فليعلم حواريه و اتباعه الانتهازيين انهو لم يكن يملك ما يملكه الان من شركات و اسهم و سيارات, ما هو حاله لو جلس في بيت امه و ابيه و لكنه خرج من منزله و اختار ان يشارك ابن اختة المجرم الهارب من العدالة عمر البشير. و نعلم جيدا ان ما يتقاضا المعلمين لا يكفي لقوت يوم من ايام الجبهة الاسلامية؟؟؟. اذا فليذهب الي الجحيم هو وابن اختة و بقية المنحرفين من الاسلاميين..
[علم الدين احمد] [ 15/10/2010 الساعة 4:50 مساءً]
ربنا يديك العافيه يا استاذ لكن انا مندهش حقآ بأن يكون هناك سوداني عاقل وغير انتهازي.. يدافع عن هذا النظام ,,, اذآ فنحن في غيبوبه اذا لم نستفق منها سيظل هؤلا يجثمون علي صدر هذا الوطن
[امجد] [ 15/10/2010 الساعة 4:49 مساءً]
يااخوانا الناس ماتخلط بين المجرمين ديل,,والمعارضه لانو هنالك فرق السماء للارض بينهم,,بحيث لاتوجد مقارنه..
[محمد] [ 15/10/2010 الساعة 4:38 مساءً]
غريب امر السودان والسودانيين كل من اتى للحكم لا يعجب وانت الان تقول ان السودان تنعدم فيه القامات السياسيه التى يمكن لها ان تنشئ الاوطان فمن اين ناتى بهؤلاء ونحن من اتهم جيل الاستقلال بابشع الاتهامات ووصفنا الديمقراطيه اولها وثانيها بانها مكسوره الجناح وتعتمد على الساده اكثر من الديمقراطيه والعسكر بانهم متغولون على حريات الشعب السودانى .هؤلاء تكرهونهم واولائك تبغضونهم .حقا شعب كله حاكم .ادعائهم للاسلام يكفى وان كانت ضمائرهم غير ذلك فلهم رب يعاقبهم على نواياهم ولكم رب يحاسبكم على ما تكتبون وتقولون .
[kaka ] [ 15/10/2010 الساعة 12:56 مساءً]
اسى بن لادن ارهابى...ليه وعشان شنو عايش فى الصحراء..ما عندو القروش من زمان ..حسنى مبارك ده لقبو فتى امريكا المدلل ولو كان قتل كان ما حصل الحاصل و العرب و المسلمين بقو اقوى و احسنوالله انا ما موتمر وطنى ولا كوز ولا متشدد اسلامى لكن خايف من بعض السودانيين يجيبو لينا الامريكان و غيرهم ونكون العراق الثانى .ياخى والله الفتنة اشد من القتل الفتنة مخطط الغرب و الصهاينة اسى عليك الله اسلحة الدمار القالو( اقصد الكفار,حكومات الغرب و الصهاينة) وينه , مشت وين....انا معاك ايمكن يكون فى غلط وفى فساد (بيحصل فى كل دول العالم) و الكمال لله وحده , لكن التغير يكون من الداخل و موش من الخارج{ اقصد الكفار,حكومات الغرب و الصهاينة} و بى مخطاطتهم.فى الحالة دى انا لو ما مع الحكومة مع الحكومة
[abu mohd] [ 15/10/2010 الساعة 12:41 مساءً]
كأنك مفيش .. برغم إن صورك فكل الدوايروكل المداخل وكل المحاورومليا الشوارع على كل حيط ..مطنش علينا وعامل عبيط ..كأنك مفيش ..***يا فرحة قلوبنا رئيسنا ظريف ..فُكهي ..إبن نكته ودمه خفيففـ عهدك سيادتك فَرَشنا الرصيفوآخر مُنانا الغُموس والرغيفوكل أمَّا تُخنُق ندوَّر ..مفيش !!***مسيِّب علينا عصابة حبايبكفضايح وسرقة ونهب بسبايبكمابين حزب نجلك .. وهانم جلالتكوجيش الغوازي إللَّي داير يجاملكوناملك وقاملك .. وحارسك وأمنكشبعنا مهانه .. شبعنا لطيش ..!وأنت .. مفيش !!***باعونا فحضورك ..ببركة عِبـيدك وغالي وسروركباعوا الأراضي .. وكل المصانعوباعوا البنوك ..وقدَّام عِنيك .. صوتنا إتـنبح ..ننادي عليك ..إلحق يا ريس : ده باعوا الحديد !!وأنت منشِّف دماغك عنيد !!.. كأنك مفيش !!***دوشتوا دماغنا " بجمال " طلعتكومن يومها وإحنا عَبـيد حضرتكما تزعلش إني مواطن أبيحورافض كلابك فـ شعبك تطيحفسادهم يا ريِّس واضح .. صريحقوم بينا صلّح وفتَّش .. وثورح نكتب تاريخك ياريِّس بنورمش تبقى عايش كأنـَّك مفيش !!***ورحمة أبوك .. مادام أنت قاعدعيب لمَّا عُصبة نَـوَر يسحبُوكم تُقبض عليهم .. م تقطع إيديهم ..م تعمل عليهم يا ريِّس شاويشبدل م انت ساكت وقاعد مفيش***ياريس علىّ الطلاق تعبانين !!ياريس علىّ الحرام كفرانين !!صبرنا سنين ..سيادتك مسلطنوشعبك وناسك بتاكل مسرطنوتشرب مجاري وميت سم هاري ..ومش دريانين !!ما تنهض يا ريس تلم الديابه ؟!!ده شعبك غلابه ..ومليان طيابه ..وهوَّ الشفاعة ف يوم الحسابوهما البطانة الحُثاله الكلابما يملاش عنيهم غير الترابوليهم ضوافروميت ألف نابوواقفين لشعبك ورا كل بابلإمتى ح تسكت وليه الغياب ؟ده ياما ممالك طواها الترابحياتنا ياريس تعب فوق عذابيا ريس " شريفك " ماهوَّاش شريف !!" نظيفك " يا ريس ماهوَّاش نظيف !!وحتى " حبيبك " ماهواش حبـيب !!وأنا غصب عني .. خلاص إستويت ..بـ غـُلبي إنحنيت ..وطلعان عنيا .. وصعبان عليابحسبة بسيطة ومن غير خريطه ..وكونك مفيش .. لقيت متساويشومش فارقه أعيش ..نويت أشتكيك للِّي فوقي وفوقكوأصلي الفرايض ..عسى يفـُك طُوقـكقالولي إللي يسجد عدو النظام !!حاولت أحكي حالي ..!!قالولي الحكاوي نميمة وحرام !!فكرت أكتب ..لقيتكم سيادتك منعتوا الكلام !!فقررت أحلم ..هاحلم سيادتك وأفُك اللِّجامولو مش هيعجب سيادتك يا فندموصِّي العساكر .. تاخُدني أمَّا انام !!***حلمت إني شعب ..!حلمت إني شعب ومصلوب بطوليعلى أرض سمراودمي بينـزف ومليان جروحوفوق صدري جمرةيميني مربّط على أرض طاباشمالي ممسمر فـ "أولاد علي"ورجلي على جزع نخلة فـ "حلايب"ومرتاح براسي على حِجْر مصروشوفتك ياريس ..كأنك ولي ..كأنك نبي ..فـ إيدك عصاية وليك معجزاتوشايل صليبي وبتفـُكني ..وانا فـ جنَّه خضره .. وتحتي جداول ..ومن فوقي نور .. وريحة بخور ..همست ف ودانك بآخر وصيّة :إنسى إللي فاتك ..هننسى الأسية .. !!أمانه عليك ..حُط الوطن جُوَّه نِنِّي عينيككرامة عيالنا أمانة ف إيديكبحق إللي بينّا يا ريِّس وبـينكوحَق اليَمِين و" ألكتاب " فى يمينكبحق الشهيد .. إللي رافع جبينكوجيش إنتصارك فى يوم العبوروجيل حُر طالع .. وعدته بدورلملم عيالك .. وجمَّع فمالكوإسحب " جمالك " وسيبنا وغور
[mohamed Sabeel] [ 16/10/2010 الساعة 11:42 صباحاً]
ما قلته يا أستاذ إلا قليل في حق هؤلاء المجرمين المتربصين بالوطن – فهؤلاء الشرذمة افقدوا للوطن حبه وهيبته من أمثال بغاث الناس كالطيب ومصطفي ونافع الما نافع
[الاشعرى] [ 15/10/2010 الساعة 11:20 صباحاً]
لك التحية والاحترام اخونا حاتم وليس لنا الا ان نبكى على ماآل الية السودان وماسوف يؤول الية وليس لنا الا ان ندعو على حرامية الانقاذ كل صباح ومساء وليس لنا الا ان نكشف كذب ونفاق وفساد هذة الجماعة
[mwatinsudani] [ 15/10/2010 الساعة 11:10 صباحاً]
(( ابتداء من إيواء الإرهابيين من أمثال كارلوس و بن لادن، ))السيد / كاتب المقالوالله لقد أجرمت بوصفك لكارلوس و بن لادن بالارهابيينوليكن بعلمك أن السيد فلاديمير ايليتش سانشيز راميريز الشهير بكارلوس والسيد أسامه بن لادن يحظيان بحب واحترام من الشعوب المقهورة فى هذا العالم ويمثلون لهم الخلاص من الاستعباد وهما أى اسامه وكارلوس تركا الحياة بما فيها وسلكا طريق نصرة المستضعفين .وهل تظن أن هذه الحكومة أتت لنصرة مستضعفين ؟؟
[عبد الله] [ 15/10/2010 الساعة 10:52 صباحاً]
الانقاذ تبيح لك ياحاتم ان تتمنى طالما انها امنيات0 وتحضرنى قصة ادبان الحكم البريطانى للسودان عند مرور القائد وجد اناس متحولقين ويصدرون اصوات فظن ان هولا ثوريون وسال عنهم فاخبروه انهم جماعة دينية تقيم طقوسها ولا شر منهم البته فما كان منه الا ان اهداهم سجادة كبيرة للجلوس عليها0
[ابو احمد - الامارات ] [ 15/10/2010 الساعة 10:44 صباحاً]
صباح الخير الاخ حاتم . كلامك صحيح فى هذا الوطن المغلوب علي امره بين هذه الاحزاب الحاكمة و التي في المعارضة . الوطن يتمزق و قادة الاحزاب يسرقون الاموال . ان هذا الوطن العظيم يستحق قادة نزيهين يخافون الله اولا لكن هذا صعب فى بلادنا التي ادمنت السقوط فى مستنقعات الفشل و الفساد و النفاق . ان غسيل الاموال هذا افةاقتصادية دمرت بلادنا و القائمين علي امر هذا الغسيل هم اعضاء نافذين فى المؤتمر الوطني و الحركة الشعبية .ان بلادنا اصبحت من اكثر البلدان فسادا و افساد حتي شرف النساء لم يسلم من هذا الفساد و ما ادراك ما رحلات المغنيات للشريف . فهذا زمن المهازل فى كل شئ ان انحطاطا في القيم و المثل والعادات و التقاليد فكل شئ اصبح مباحا من قتل للنفس و سرقة و فساد ومن المؤسف ان يكون كل ذلك باسم الدين الذي هو بعيد كل البعد من هذا الامر . نسأل المولي عزو جل فى هذه الجمعة المباركة ان يبعد الفتن و المحن عن بلادنا و يمتع كل اهلنا فى الشمال و الجنوب بالصحة و العيش الكريم و يبعد عن هذه العصبة الحاكمة باذن الله .
[manawari] [ 15/10/2010 الساعة 9:09 صباحاً]
My friend !! living in arotten house for long time, makes you get used to the bad smell, sadly thats how we are today..
[حيرتونا] [ 15/10/2010 الساعة 9:07 صباحاً]
الاخ حاتم ربنا يديك العافيه .. اسئلتك كلها مشروعه وكلامك كله صواب واصبت لبالحقيقه... واهل السودان لهم الله... ولاحول ولاقوة الابالله

2 comments:

  1. A Tinklet with titanium scrap price
    › metal-spinning-cantium-arts › titanium-ste › metal-spinning-cantium-arts › titanium-ste ford ecosport titanium Mar 11, 2021 — Mar 2018 ford fusion energi titanium 11, 2021 We have titanium nose jewelry been designing a Tinklet for the last 30 titanium framing hammer years with the help of Titanium Art Group. The idea used ford escape titanium of this Tinklet with titanium scrap price is

    ReplyDelete